A Simple Key For الفنون التشكيلية Unveiled



التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات .

المدرسة الانطباعية الجديدة أو ما بعد الانطباعية: هي مزيج من المدارس الانطباعيّة، والواقعيّة ولكن بأسلوب حديث، حيث بحث الفنانين عن الأصالة والعمق، وحافظوا على بقائهم في نطاق الطبيعة، ولكن كانت الألوان شديدةً بما يتفق مع الرسم على القماش لأول مرة.

من المعروف عن لفظ كلاسيكيّ أنه يعني التقليد، والعودة إلى الجذور والأصول القديمة والحفاظ على التراث، ولكن في عالم الفن يذهب هذا اللفظ في منحى آخر؛ إذ يكونُ بمعنى الأفضل والأكثر جودةً وإتقانًا، وأكثر ما انتشرت مبادئ هذه المدرسة في اليونان؛ إذ نادت هذه المدرسة وأنصارها وأتباعها بأن تُقدَّم الأعمال الفنية بوضعيّات مثاليّة ونسب مثالية، فعندما يقومون بالنّحت مثلًا يَختارون الكمال الجسماني للرجل أو المرأة، فيظهر العمل الفنيّ وكأنه صورة حقيقية بالحجم نفسه والقياسات نفسها للإنسان الحقيقي.[٥]

تمت الكتابة بواسطة: غادة الحلايقة آخر تحديث: ٠٨:٠٥ ، ١٠ أكتوبر ٢٠١٨ ذات صلة تعريف الفن التشكيلي

نجاة مكي بأنها لوحات مفعمة بالحيوية اللونية والتراكيب المدهشة، وأنها تصنع عالماً غامضاً آسراً وموحياً، وتبدع علاقات مدروسة بين الألوان ليس لها مثال سابق، وينبض كل لون تستخدمه بطاقته الذاتية .

يكتب حسن شريف في «اليوبيل الفضي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية»: «الفن التشكيلي ومنذ ثمانينات القرن العشرين، استطاع أن يوسع مجاله الإبداعي ويتشابك مع حدود الفنون الأخرى، بدون عائق، فهو لم يترك أو يتغيب عن أي مجال فكري أو علمي أو اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي أو ثقافي، ودخل بكل قواه جميع العلوم الإنسانية».

والفن التشكيلي له تفاصيل كثيرة حيث أن هذا الفن من الفنون الشاملة لكثير من الأمور إلى يستطيع الإنسان التحكم فيها وذلك حسب الذوق والحس الجمالي الذي يمتلكه الفنان التشكيلي.

تتعدد مدارس الفن التشكيلي الذي يمكن تعريفه بأنه هو كل شيء يؤخذ من الواقع ثم يقوم الفنان بصياغته فنيا بطريقة جديدة، ومن أبرز مدارس الفن التشكيلي المدرسة الواقعية، الكلاسيكية، الرمزية الوحشية الرومانسية، التكعيبية، السريالية، المستقبلة وسوف نتحدث في موقع مفاهيم عن كل مدرسة بالتفصيل فابقوا معنا.

بما يمكن اعتباره مرجعاً مهماً للمهتمين بالفن في الإمارات، يأتي كتاب «الفن في الإمارات» ليقدم نظرة موسعة للساحة الفنية في الدولة بعناصرها المختلفة، عبر بحث إحصائي توثيقي لم يتوقف على ما يبدو على السطح، لينطلق إلى ما وراء الكواليس، لاستكشاف دافع وشغف ورؤية عدد من أبرز رواد الفنون في الدولة، من خلال العديد من المقابلات المتعمقة، وصور الاستوديو والأعمال الفنية، ويقدم نظرة على المسارات المهنية وممارسات مجموعة متنوعة من فناني الدولة من الإمارات السبع.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

أما ليلى جمعة فتكتب تحت عنوان «الفنون البصرية.. منجزات بشرية»: «هناك الكثير من الحركات الفنية التي ظهرت وشكلت جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الفن، ولكل منها طابع خاص، وهي تخلق تساؤلات عن ماهية ونوعية الفنون والصفات التي تميزها، لذا يعد مجال الفنون البصرية مجالاً خصباً، وتعد الدوافع التي تحرك البشر «الفنانين» فيه، مثيرة وكثيرة، مما يجعل الغوص في مجال الفنون البصرية أحد العوامل المهمة التي تؤهل الفنان وتثقفه بصرياً وتمده بطاقات استيعابية تجعل إنتاجه محاطاً بالوعي».

لا يخرج الفن المعاصر بذلك عن الدور الأساسي المنوط بكل عمل فني مهما كانت مدرسته، وهو أن يحرر العقل البشري من شرك الدوغمائية (الأحكام القطعية)، وفي حالات مثل الحروب العالمية والأوبئة والكوارث النووية حريٌّ بالفن أن يكون عينًا للعالم الذي فقد بصره وبصيرته.

مضيفاً: «إنه لشرف لنا في الواحة كابيتال أن ندعم مشروعاً من شأنه أن يساعد في خلق وتعزيز التواصل، وترسيخ مكانة دولة الإمارات على الساحة الفنية العالمية».

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين نور المرئي وغير المرئي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *